محتويات
- جرائم صينية ضد الأويغور
- الصين تعارض تقرير الجرائم
- الصين تمنع مفوضة حقوق الإنسان
- جرائم تترتكبها الصين ضد الاويغور
- الصين تنفي اتهامات الأمم المتحدة
الصين تعارض تقرير الجرائم
تم نشر تقرير الامم المتحدة المشين قبل دقائق قليلة من ترك مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشيليه منصبها، بينما اعلنت الصين معارضتها الشديدة لنشر هذا التقرير .وقد اصرت الصين على أن معسكرات التدريب المهنى يتم استخدامها لنزع التطرف والتطرف الديني، وأن هذه المعسكرات قد تم اغلاقها، ولكن تظل هذة الاقوال عبارة عن مزاعم لا تستطيع الامم المتحدة من التحقق منها.
الصين تمنع مفوضة حقوق الإنسان
كما اكدت الأمم المتحدة إن قيام حملة مكافحة الإرهاب في الصين قد ادت في نهاية المطاف إلى الحرمان من الحرية على نطاق كبير. قامت الصين بأبعاد العالم عن جرائمها المزعومة في شينجيانغ. لم يُسمح لميشيل باشيليه نفسها ان تتحدث إلى أي شخص من الأويغور في شينجيانغ لتسجلة فى تقريرها .جرائم تترتكبها الصين ضد الاويغور
لكن، المحاولات المتواصلة المستمرة للجماعات الحقوقية والمنظمات الإخبارية،قد كشفت عن وجود انتهاكات مزعومة في شينجيانغ. تشمل العنف الجنسي وإصابتهم بالعقم اجباريا داخل معسكرات شينجيانغ.الصين تنفي اتهامات الأمم المتحدة
ورغم ظهور الأدلة المتزايدة، تواجة الصين مزاعم حقوق الإنسان بوصف أنها أكذوبة القرن الكبرى. كما قد اشارت الصين الى إن التقرير عبارة عن مهزلة، مقصدها هو تشويه سمعة الصين .وقد قام التقرير التابع للامم المتحدة بأتهام الصين بتهديد الأويغور في الخارج، وتهدد أولئك الذين يحاولون التحدث علانية ضد النظام الصينى الذي يقولون إنه مصمم لتدميرهم.
إرسال تعليق