محتويات
- نهاية جائحة كورونا تقترب من الانتهاء
- هناك فرصة قوية لانهاء الجائحة قبل ظهور متغيرات جديدة
- الارشادات الحكومات لانهاء جائحة كورونا
- هناك فرصة قوية لانهاء الجائحة قبل ظهور متغيرات جديدة
- الارشادات الحكومات لانهاء جائحة كورونا
- تراجع الوفيات فى معظم اقاليم منظمة الصحة العالمية
نهاية جائحة كورونا تقترب من الانتهاء
وقد اعلنت منظمة الصحة العالمية ان الأسبوع الماضي، كان عدد وفيات كوفيد-19 الأسبوعيّة المُبلغ عنها هى الاقل منذ مارس ٢٠٢٠، وقد اكدت ان العالم لم يكن أبدًا في وضع أفضل لإنهاء الجائحة. العالم لم يصل إلى انهاء الجائحة بعد، ولكن النهاية تقترب.هناك فرصة قوية لانهاء الجائحة قبل ظهور متغيرات جديدة
وقد اشارت منظمة الصحه العالمية الى انه لا يزال هناك خطر لظهور المزيد من المتغيّرات فى فيروس كورونا، وحدوث المزيد من الوفيات، لذلك "لننتهز هذه الفرصةالقوية لانهاء الجائحة.الارشادات الحكومات لانهاء جائحة كورونا
وقدأصدرت منظمة الصحة العالمية مجموعة من موجزات السياسات التي تُحدّد الإجراءات الرئيسية التي ينبغى على الحكومات العالمية اتخاذها للقضاء على الجائحة، وتستند إلى الأدلة والبراهين الُمكتسبة خلال الأشهر ال٣٢ المنقضية، وتقدّم المنظمة مجموعة من الإرشادات حول كيفيّة إنقاذ الأرواح، وحماية الأنظمة الصحيّة، وتجنّب الاضطرابات الاجتماعيّة، والاقتصاديّة.تراجع الوفيات فى معظم اقاليم منظمة الصحة العالمية
وبرُغم أن عدد الحالات الرسمية على مستوى العالم أصبح غير مُبلغ عنه بشكلٍ ملحوظ، إلا أن المؤشرات أظهرت انخفاضًا ثابتًا في الحالات على مستوى العالم.ووفقًا للتحديث الاخيرة لمنظمة الصحة العالمية، فقد أنخفضت أعداد الحالات الأسبوعيّة في جميع المناطق، مؤكدة انخفاض إجمالي بلغ ٢٨% مقارنةً بالأسبوع السابق.
وقد أشار التحديث الأسبوعي للمنظمة عن الوباء إلى انه تم الإبلاغ عن أكثر من ١١ ألف حالة وفاة بقليل ، وهو ما يُعادل انخفاضًا بنسبة ٢٢% مقارنةً بالأسبوع السابق.
وقد تم الإبلاغ عن الانخفاض في ٥ أقاليم من أقاليم منظمة الصحة العالمية، وبنسبة ٣١% في الإقليم الأوروبي، و ٢٥% في إقليم جنوب شرق آسيا، ٢٢% في الأمريكتين، ١١% في إقليم غرب المحيط الهادئ، و ١٠% في شرق المتوسط.
ولكن كانت هناك زيادة بنسبة ١٠% بالوفيات في الإقليم الأفريقي.
وقد سجّلت الولايات المتحدة الامريكية أكبر عدد من الوفيات الأسبوعية، لتاتى بعدها اليابان، وروسيا، والبرازيل، والفلبين.
إرسال تعليق